ماذا تعرف عن واكووبا wakoopa

قياسي

السلام عليكم

واكووبا كلمة غريبة صح؟

واكووبا wakoopa

واكووبا فكرته بسيطة بس رائعة عبارة عن: شبكة اجتماعية يشارك فيها الأعضاء بالبرامج الي يستخدمونها الأن. وكذلك يمكن الأعضاء مشاهدة أكثر البرامج شيوعا لدى الشبكة وكذلك معرفة البرامج التي يستخدمونها أصدقائهم وكذلك تقوم الشبكة بعرض البرامج المقترحة لك.

يعني بالعربي جديد على نظام معين أدخل وشف الناس وش يستخدمون واقرأ نقد الأخرين

تبغى تعرف البرامج الي استخدمها سواء في المحمول أو الأيفون حقي، تفضل بالزيارة صفحتي الخاصة على الشبكة

http://wakoopa.com/ramezf

النظام الجديد للأيفون 4 و تعدد المهام

قياسي

السلام عليكم

كلنا سمعنا عن الترقية الجديدة لنظام الأيفون وهي النسخة رقم 4 والمزايا الي راح تطرح معها.

طبعا قبل ما يعلن عن المزايا هذه، كانوا المهتمين بهذا الجوال يطالبون بشدة بميزة تعدد المهام “Multitasking” وأنا في البداية لم اكن أرغب فيها صراحة ولم اتمناها تصدر لأنها راح تسبب بطء شديد، و بعض البرامج راح تشتغل في خلفية النظام وانا لا أرغب بها، وكذالك راح تستهلك البطارية أكثر. حيث كانت لي تجربة سابقة مع نظام الويندوز أتفاجأ بأن النظام أصبح بطيء للغاية فإذا بمجموعة من البرامج -كنت اتوقع اني اغلقتها- موجودة في الخلفية.

لكن الفكرة الي طرحتها شركة أبل كانت فكرة رائعة حسب ماقرأت. متابعة القراءة

التقدير بعد جهد

قياسي

السلام عليكم أخواني الأعزاء

كما تعلمون فأنا من محبي تطوير المواقع ، وقد كان يحز في خاطري ان أرى أغلب المواقع الحكومية بصورة سيئة للغاية ولايوجد أي اهتمام بها. لذلك لما عرضت علي وظيفة في وزارة التعليم العالي للتطوير بوابتها الإلكترونية(كمدير تطوير البوابة والخدمات الإلكترونية) لم أتردد بل كنت مفعما بالحماس فهذا الهدف الذي كنت أرغب في تحقيقه، حيث كان لدي رغبة في خدمة وطني الغالي في مجال الإنترنت، وأنقل المواقع الحكومية من موقعها المتدني إلى مصاف الإبهار والجمال والجودة.

وبعد جهد طويل والعقبات التي كانت في طريق فريق البوابة والخدمات الإلكترونية استطعنا في تجهيز البوابة بصورة لاقت صدى واسع من الرضا لمرتادي البوابة. وهذا الشيء أثلج صدري ولله الحمد.

و اليوم أحسست براحة أيضا عندما قرأت جريدة الرياض ، حيث وجدت من قدر الجهد والتعب الذي قمنا به في إدارة البوابة والخدمات الإلكترونية في وزارة التعليم العالي، لإخراج البوابة بالصورة الحالية.

متابعة القراءة

برامج أساسية عند شرائك iPhone

مجموعة برامج مهمة
قياسي
من وجهة نظري و بعد تجربة مع iPhone (بالنسبة لي تجربة ناجحة)، هناك برامج أساسية(لا أتحدث عن الألعاب) لأي شخص يرغب في شراء هذا الجوال.
مجموعة برامج مهمة

لقد جمعتها جميعا في هذا المقال ولكن لم أفصل كثيرا، وسوف أتطرق لكل برنامج بتفصيل أكثر في مقالات منفصلة باذن الله

متابعة القراءة

iPhone عندما يتغلب على الجميع

قياسي


السلام عليكم

أهلا بالجميع، وقع نظري على إحصائية جديدة عن جهاز iPhone. ولكن هذه المرة ليست تخص الجوالات الآخرى ولكن تخص منصات الألعاب

iPhone_USportableGameShare_2009

يعني لاتستغرب اذا شفت شخص محتار يشتري PSP أو iPhone

صراحة iPhone احترنا وش نسميه جوال-منصة ألعاب-منظم أعمال، ولكن أقولها بكل ثقة iPhone ماخلى شيء لغيره.

تربيتي لأبنائي

قياسي

المقدمة

في الواقع موضوع التربية من المواضيع التي أشبعت بالحديث، حيث نجد البرامج الإعلامية – إذاعية أو تلفازيه- ، المجالس، الأوراق العلمية والورش وغيرهم كثير قد قاموا بالتحدث عن هذا الموضوع بإسهاب.

إذن لماذا اكتب عن هذا الموضوع؟ أنا هنا لن أكتب عن التربية بشكل عموم، ولكني سوف أقوم بتوضيح أسلوبي في تربية ابني. لعلك تستفيد ولو بشيء بسيط من ما أكتبه أو تفيدني بتعليقك الكريم.

الأبناء نعمة من الله وكذلك ابتلاء أيضا حيث ورد في الآيتين الكريمتين: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا } ، { إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ}. وهذا الشيء شيء طبيعي فكل شيء إذا استخدم استخداما سيئا يكون ابتلاء وإذا استخدم استخداما سليما كان نعمة.

والأبناء لكي يكونوا نعمة بإذن الله، يجب أن يتعب الآباء في تربيتهم. لأنك سوف تحصد تربيتك في المستقبل. حيث ورد عن عمر بن الخطاب مقولة مشهورة ” قد عققته قبل أن يعقك”.

أنا أربي نفسي قبل ابني

ولا تستغرب أخي العزيز إذا قلت لك ، أنه يجب أن يربي الوالد نفسه قبل أن يربي ابنه، وهذا ما أحاول جاهدا أن افعله. لأنك سوف تجد نفسك بعض الأحيان في ورطة حيث تطلب من ابنك عدم السب وهو يراك تقوم بسب الآخرين أمامه.

إذن لنحاول ترك العادات السيئة سواء في التعامل أو الحديث أو حتى الأكل، قبل أن نطلب من أبناءنا فعل ذلك.

عن عبد اللَّه بن عامر قال: دعتني أمي، ورسول اللَّه صلي الله عليه وسلم قاعد في بيتنا، فقالت: ها، تعال أعطيك، فقال صلي الله عليه وسلم : “ما أردت أن تعطيه؟” قالت: أعطيه تمرًا. فقال لها: “أمَا إنك لو لم تعطيه شيئًا كُتِبت عليك كذبة”.

أزرع في ابنك الثقة وعامله كالرجال

يجب أن يزرع الوالد في ابنه الثقة وتشجيعه على فعل الشيء حتى ولو صغيرا على ذلك وإن لم يستطع فلا مانع من مساعدته ولكن لا تساعده قبل أن يحاول. ولاتكن من الآباء المحبطين والمهبطين لهمة أبنائهم. لأن هذا الشيء له الأثر العظيم في مستقبل حياته. ويكفي أن رسول الله الكريم صلوات الله وسلامه عليه قد أسند قيادة جيش فيه كبار الصحابة لأسامة بن زيد ذو السبعة عشر ربيعا.

ومن باب الثقة أن تعامل ابنك وكأنه رجل فعن  سهل بن سعد  رضي الله عنه قال:” أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بقدح فشرب وعن يمينه غلام هو أحدث القوم والأشياخ عن يساره قال: يا غلام أتأذن لي أن أعطي الأشياخ فقال ما كنت لأوثر بنصيبي منك أحدا يا رسول الله فأعطاه إياه.” ومع انه غلاما صغيرا ولكن استأذن منه رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا ليزرع في الابن الاحترام والعدل.

أنا أحاول جاهدا ان ازرع الثقة في نفس ابني حيث أقوم بتشجيعه على فعل الشيء حتى ولو كان غير قادر لكي يحس بالمسؤولية

التوبيخ أم الرفق

يكفيني في هذا المقال قول أنس بن مالك:”كان رسولُ الله صلى الله عليه وسلم من أحسن الناس خُلُقا فأرسلني يوماً لحاجة . فقلتُ : والله لا أذهب ، وفي نفسي أن أذهب لما أمرني به نبي الله صلى الله عليه وسلم ، فخرجتُ حتى أَمُرّ على صبيان ، وهم يلعبون في السوق فإِذا برسول الله صلى الله عليه وسلم بقفاي ـ من ورائي ـ فنظرت إِليه وهو يضحك . فقال : يا أُنيس ، ذهبتَ حيث أمرتك ؟ قال : قلتُ : نعم ، أنا أذهبُ يا رسول الله “. فلم يوبخه الرسول صلى الله عليه وسلم، لأنه يعرف أن طبيعة الطفل النسيان وبعض الأحيان يحتاج الطفل إلى تذكير. فلماذا يتم توبيخهم.

ولتعلم أخي أن الرفق ليس يدل على ضعف الشخصية إنما يدل على حلم الشخص وحكمته وكما قال رسولنا صلي الله عليه وسلم ” ما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نزع من شيء إلا شانه”.

المعاقبة والتحفيز

“يا بابا إذا رحت المدرسة سوف أعطيك هدية” ، “يا بابا إذا ما رحت المدرسة أبضربك”. في كلا الأسلوبين الأب يطلب من ابنه الذهاب إلى المدرسة. ولكن ما هو الفرق بينهم؟ في الأسلوب الثاني: الابن قد يتعرض للضرب وإن لم يتعرض للضرب فهو تعرض للتهديد وأصبح مجبرا للذهاب بلا رغبة وربما قد يكره الذهاب إليها في المستقبل. ولكن في الأسلوب الأخر الطفل سوف يفرح بالذهاب للمدرسة لأنه سوف يحصل على هدية مما يحببه إلى الذهاب إليها في المستقبل. إذن سوف نتفق على أن أسلوب التحفيز أفضل من الناحية النفسية للابن.

الحرمان جزء من التربية ولكن لا يستخدم بإفراط كبير لأنه يهز من شخصية الطفل. أنا أفضل أن يتم استخدام أسلوب الحرمان في حال وقوع الطفل في خطأ معين أكثر من مرة وقد تم توجيهه سابقا حوله.

المراقبة والتوجيه

دع لطفلك الحرية الكاملة ولكن لا تتركه لوحده بل كن قريب منه وجهه في حال الخطأ أو ساعده في اتخاذ قرار –لا تتخذ القرار أنت- في حال استصعب عليه أمر. اجعل ابنك يحس بأنك تثق فيه وفي سلوكه لأنه متى ما أحس أنك لا تثق في سلوكه فاعلم انه سوف يتظاهر أمامك وهو يفعل العكس بالخفاء وتصبح حلقة التواصل بينكم مفقودة.

ختاما

حاولت ان ألخص فلسفتي في التربية مع ابني باختصار شديد ، وأنا اعلم أن موضوع التربية بإمكاني أن أكتب في مجلدات ولكننا هنا في مدونة وما يمتاز به المدونات صغر المقال.

هل نحن مؤمنين بقضاء الله وقدره ؟!

قياسي

تساؤل ربما في نظر الجميع أنه غريب أو سخيف، فنحن مسلمين فمن البديهي أن نكون مؤمنين بقضاء الله وقدره. ولكن دعونا ننظر إلى حياتنا وما مضى منها.

ألم يرد في خواطرنا أننا ربما كنا أفضل لو فعلنا كذا وكذا، أو في الموقف الفلاني لو تصرفت بطريقة أخرى لكان أفضل. هذا التحسر على ما فات أليس هو نقص في إيماننا بقضاء الله وقدره.

ألم نجلس منعزلين عن الناس نتفكر في المستقبل وما سيكون بسبب مصيبة أو خبر سيء، أليس هذا عبارة عن نقص في إيماننا بقضاء الله وقدره.

 

إذن لماذا هذا النقص، لماذا الحسرة والندم والخوف؟! هل الندم والحسرة قد يرجع الزمن الذي مضى، أو عندما نحزن سوف تذهب المصيبة، أو عندما نشعر بالهم والخوف سوف يتحسن مستقبلنا؟؟

دعونا نتأمل في حديث ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ ، وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ)

صحيح لو اجتمعت البشرية كلها لكي تتحسن من حياتك ولم يكن مكتوب لك ذلك فلن يتحسن. وهذا يعني أن حياتك مكتوبة وأن ما مضى من حياتك سوف يقع حتى لو عدت بالزمن إلى الوراء لتصحيحه، قال الله تعالى: [مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ].

 

أخي العزيز، أترك عنك الهم والندم والحسرة فهما آفة على المؤمن واستعذ منهم كما فعل رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه ، حيث كان يدعو: “اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال “.

واعلم إذا أصابتك مصيبة أنها لم تكن لتخطئك وادعوا الله كما أمرك نبيك حيث قال: “ما أصاب عبداُ هم و لا حزن فقال : اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماضِ في حكمك ، عدل في قضاؤك أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك ، أو علمته أحداً من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي. إلا أذهب الله حزنه وهمه وأبدله مكانه فرحا” وقال :”ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول كما أمره الله أنا لله وأنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيراً منها إلا أخلف الله له خيراً منها ”

هل هذا يعني أن لا نفكر في حياتنا ومستقبلنا أو أن لا نخطط، بلى ومن قال عكس ذلك فهو أحمق. فالتخطيط لا يعني بالضرورة ضعف أو عدم الإيمان بقضاء الله وقدره إطلاقا.

فالتخطيط عبارة عن نظرة مستقبلية أو هدف ترغب في تحقيقه وتبحث عن سبل وطرق لتحقيقه، أما الإيمان بقضاء الله وقدره فهو عبارة عن العلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وأن ما لم تحصل عليه لم تكن لتحصل عليه وأن ما في المستقبل هو كائن لا محالة. و سئل النبي – صلى الله عليه وسلم -: عما نعمله، أشيء مستقبل أم شيء قد قضي وفرغ منه. فقال: ” إنه قد قضي” قالوا: يا رسول الله، أفلا ندع العمل ونتكل؟ قال: “اعملوا فكل ميسر لما خلق له”. فأمرنا الرسول صلى الله عليه وسلم بالرغم من أن المستقبل قد كتب ، بأن نعمل و نخطط. إذن التخطيط والعمل و الإيمان بقضاء الله وقدره أمران لا يتنافيان.

واختم مقالي بقصة حدثت لإبراهيم ابن ادهم حيث مر على رجل حزين مهموم فقال له:إني سأسألك عن ثلاثة فأجبني

فقال الرجل الحزين :نعم ، فقال إبراهيم: أيجري في هذا الكون شيء لا يريده الله؟ فقال الرجل :لا. فقال إبراهيم: أينقص من رزقك شيء قدره الله؟ فقال الرجل: لا. فقال إبراهيم: أينقص من أجلك لحظه كتبها الله؟ فقال الرجل:لا.

فقال إبراهيم: فعلام الهم والحزن

بسم الله وعلى بركته نبدأ

قياسي

بسم الله الرحمن الرحيم …

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيها المجتمع الإنترنتي…

في البدابة احترت ماذا أكتب و بأي لغة وهذا السبب الرئيسي الذي جلعني أبدأ متأخرفي التدوين !

سؤالٌ صعب بأي لغة أكتب فبحكم دراستي الحساب الألي فإن أغلب المصطلحات التي سوف أكتبها تكون باللغة الإنجليزية وهذا قد يشتت الكاتب في حال كتبت باللغة العربية ، ولكن إن كتبت باللغة الإنجليزية فإنني بذلك ابتعد قليلا عن أمتي ولغتها الحبيبة في قلبي

ونظرا لأن طموحي هو رفعة الإسلام واللغة العربية في الإنترنت فقد قررت الكتابة باللغة العربية

والسؤال الآخر والذي أرقني ماذا سوف أكتب وكيف سوف أكتب، لأكون صريحا معكم لم نتعود منذ صغرنا على الكتابة وهذا أحد العوائق التي تقف في طريقنا لذلك سوف تجدون كتابتي وأفكاري ملخبطة شوي(الله يعينكم). نرجع لسؤال ماذا سوف أكتب : هل أجعل المدونة متخصصة في التقنية (بحكم خبرتي في هذا المجال) أم عامة. قررت أخيرا أن تكون عامة وسوف تشمل على طريقتي في الحياة وخبرتي في التقنية وأي شيء أقدر أن أطرحه ويكون مفيد للقارئ

القادم أحلى إن شاء الله