آلية التخطيط الاستراتيجي لتقنية المعلومات

التخطيط الإستراتيجي
قياسي

إشارة إلى تدوينتي السابقة بعنوان “التخطيط الاستراتيجي لتقنية المعلومات”  والذي تحدث عن مفهوم التخطيط الإستراتيجي لتقنية المعلومات ومدى فائدته على المنظمة، حيث يوجه قطاع تقنية المعلومات الى التركيز على المشاريع التي تخدم رؤية واهداف المنظمة بدلا من الصرف على مشاريع لا تخدم المنظمة او تخدم اهداف ذات اولولية ضعيفة لدى المنظمة. سوف نتطرق في هذا المقال باختصار عن آلية تطبيق هذا المفهوم. حيث تعتبر الالية او العمل على تطبيق المفهوم بحد ذاته مشروع كما أسلفنا سابقا و حتى تتوفر لدينا الخطة الإستراتيجية لتقنية المعلومات يجب أن يمر هذا المشروع بعدة مراحل. وعند الإنتهاء من المشروع فإن الخطة لا تبقى كما هي ولكن يجب مراجعتها دوريا لمعرفة مدى أداء الخطة وتأثيرها وكذلك لإحتواء التغييرات التي قد تحدث في عمل المنظمة. متابعة القراءة

التخطيط الإستراتيجي لتقنية المعلومات

قياسي

في عصر اتخذت فيه تقنية المعلومات منحى أساسي في بناء الأنظمة و المشاريع في القطاعات الحكومية وكذلك الخاصة، وتحول المعاملات اليدوية إلى الكترونية، إلا أننا نلاحظ إخفاق جملة من هذه المشاريع التقنية. لست اقصد هنا الفشل بان المنتج لم يرى النور، ولكن اقصد انه فشل في إنجازه في البرنامج الزمني المخطط له أو أن تكلفته ارتفعت عن ما خصص له من ميزانية أو أنه فشل من منظور مفهوم الجودة أو إدارة المشاريع و غيرها من المفاهيم. مما أدى إلى خلق نظرة سلبية نحو إدارة تقنية المعلومات و ساد اعتقاد أنها من أكبر الإدارات التي يتم الصرف عليها بدون عائد ملموس للمنظمة. متابعة القراءة

التقدير بعد جهد

قياسي

السلام عليكم أخواني الأعزاء

كما تعلمون فأنا من محبي تطوير المواقع ، وقد كان يحز في خاطري ان أرى أغلب المواقع الحكومية بصورة سيئة للغاية ولايوجد أي اهتمام بها. لذلك لما عرضت علي وظيفة في وزارة التعليم العالي للتطوير بوابتها الإلكترونية(كمدير تطوير البوابة والخدمات الإلكترونية) لم أتردد بل كنت مفعما بالحماس فهذا الهدف الذي كنت أرغب في تحقيقه، حيث كان لدي رغبة في خدمة وطني الغالي في مجال الإنترنت، وأنقل المواقع الحكومية من موقعها المتدني إلى مصاف الإبهار والجمال والجودة.

وبعد جهد طويل والعقبات التي كانت في طريق فريق البوابة والخدمات الإلكترونية استطعنا في تجهيز البوابة بصورة لاقت صدى واسع من الرضا لمرتادي البوابة. وهذا الشيء أثلج صدري ولله الحمد.

و اليوم أحسست براحة أيضا عندما قرأت جريدة الرياض ، حيث وجدت من قدر الجهد والتعب الذي قمنا به في إدارة البوابة والخدمات الإلكترونية في وزارة التعليم العالي، لإخراج البوابة بالصورة الحالية.

متابعة القراءة